أكبر سفينة سياحية في العالم – أيقونة البحار في العالم
تتجه أنظار عشاق السفن السياحية إلى “أيقونة البحار”، وهي أكبر سفينة سياحية في العالم، التي تنتظر الانتهاء من بنائها لتبحر في كانون الثاني/يناير 2024. تعتبر هذه السفينة بلدة صغيرة متحركة، حيث تحتوي على سبعة مسابح ومتنزهات ومتاجر ومطاعم. لها حمولة تصل إلى 250800 طن، وتستوعب حوالي عشرة آلاف شخص. يشير الرئيس التنفيذي لشركة بناء السفن إلى أنها الأكبر في العالم حتى الآن. ومع ذلك، تثير السفينةالضخمة القلق بسبب بصمتها الكربونية وتحدياتها البيئية. كما يشكل تزايد عدد السفنالكبيرة تحديًا فيما يتعلق بالاكتظاظ في الموانئ وتوفر البنية التحتية الملائمة. وعلى الرغم من ذلك، هناك العديد من الأشخاص الذين يندهشون من التكنولوجيا المتطورة ويحجزون تذاكر السفر على هذه السفينة العملاقة.
أبرز النقاط الرئيسية:
- أكبر سفينة سياحية في العالم
- تتضمن سبعة مسابح ومتنزهات ومتاجر ومطاعم
- حمولتها تصل إلى 250800 طن
- تستوعب حوالي عشرة آلاف شخص
- تواجه تحديات بيئية ولوجستية في الاكتظاظ في الموانئ
- تستخدم تكنولوجيا متطورة وتوفر تجهيزات فاخرة
- الشركة تسعى لتحويل السفن إلى استخدام الطاقة النظيفة
مميزات أكبر سفينة سياحية في العالم العملاقة
تتجه أنظار عشاق السفن السياحية إلى “أيقونة البحار”، وهي أكبر سفينة سياحية في العالم، التي تنتظر الانتهاء من بنائها لتبحر في كانون الثاني/يناير 2024. تعتبر هذه السفينة بلدة صغيرة متحركة، حيث تحتوي على سبعة مسابح ومتنزهات ومتاجر ومطاعم. لها حمولة تصل إلى 250800 طن، وتستوعب حوالي عشرة آلاف شخص. يشير الرئيس التنفيذي لشركة بناء السفن إلى أنها الأكبر في العالم حتى الآن. ومع ذلك، تثير السفينة الضخمة القلق بسبب بصمتها الكربونية وتحدياتها البيئية. كما يشكل تزايد عدد السفن الكبيرة تحديًا فيما يتعلق بالاكتظاظ في الموانئ وتوفر البنية التحتية الملائمة. وعلى الرغم من ذلك، هناك العديد من الأشخاص الذين يندهشون من التكنولوجيا المتطورة ويحجزون تذاكر السفر على هذه السفينة العملاقة.
الجدول 1: مميزات السفينة العملاقة
المميزات | الوصف |
---|---|
مسابح | تحتوي السفينة على سبعة مسابح فاخرة توفر تجربة سباحة ممتعة للنزلاء |
متنزهات | توفر المتنزهات الجميلة مناظر طبيعية خلابة وأماكن مثالية للاسترخاء |
متاجر | تضم السفينة مجموعة متنوعة من المتاجر الفاخرة التي تلبي احتياجات النزلاء في التسوق |
مطاعم | تقدم السفينة مجموعة واسعة من المطاعم العالمية الفاخرة التي تتناسب مع جميع الأذواق |
تعد السفينة العملاقة معجزة هندسية وتحفة فنية في عالم السفن السياحية. إن
الحجز على هذه السفينة يضمن للنزلاء تجربة استثنائية وفريدة من نوعها في
رحلة بحرية لا تُنسى.
شاهد أيضا👇
القدرة الضخمة والسعة الاستيعابية
تتجه أنظار عشاق السفن السياحية إلى “أيقونة البحار”، وهي أكبر سفينة سياحية في العالم، التي تنتظر الانتهاء من بنائها لتبحر في كانون الثاني/يناير 2024. تعتبر هذه السفينة بلدة صغيرة متحركة، حيث تحتوي على سبعة مسابح ومتنزهات ومتاجر ومطاعم. لها حمولة تصل إلى 250800 طن، وتستوعب حوالي عشرة آلاف شخص. يشير الرئيس التنفيذي لشركة بناء السفن إلى أنها الأكبر في العالم حتى الآن. ومع ذلك، تثير السفينة الضخمة القلق بسبب بصمتها الكربونية وتحدياتها البيئية. كما يشكل تزايد عدد السفن الكبيرة تحديًا فيما يتعلق بالاكتظاظ في الموانئ وتوفر البنية التحتية الملائمة.
ومع ذلك، هناك العديد من الأشخاص الذين يندهشون من التكنولوجيا المتطورة ويحجزون تذاكر السفر على هذه السفينة العملاقة. قد يكون هذا لأنها توفر تجربة فريدة من نوعها، حيث تتضمن تصميمًا مذهلاً وتجهيزات فاخرة تلبي متطلبات جميع الزوار. كما أنها توفر أماكن ترفيهية متنوعة ومطاعم تقدم مجموعة واسعة من المأكولات الشهية. لذلك، تجذب أكبر سفينة سياحية في العالم الكثير من الأشخاص الذين يتطلعون إلى تجربة مريحة ومميزة على متنها.
التجهيزات الفاخرة
تعد التجهيزات الفاخرة الموجودة في أكبر سفينة سياحية في العالم واحدة من أبرز جوانب جذب الزوار. حيث توفر السفينة مجموعة متنوعة من المقصورات الفسيحة والمريحة التي تجمع بين الأناقة والراحة. كما توفر أيضًا مجموعة من النوادي الصحية والسبا والصالات الرياضية لمحبي الاسترخاء والعناية بالجسم. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي السفينة على مراكز للتسوق ومسارح وصالات عروض لاستضافة الفعاليات الترفيهية المتنوعة. يمكن للزوار الاستمتاع بوقتهم واستكشاف ما تقدمه هذه السفينة الفريدة من نوعها.
التفاصيل | القدرة الضخمة والسعة الاستيعابية |
---|---|
حمولة السفينة | 250,800 طن |
السعة الاستيعابية | حوالي 10,000 شخص |
التحديات البيئية والبصمة الكربونية
ومع ذلك، تثير السفينة الضخمة القلق بسبب بصمتها الكربونية وتحدياتها البيئية. فبمجرد تشغيل محركاتها الضخمة، تنبعث كميات كبيرة من غازات الدفيئة إلى الجو، مما يسهم في تغير المناخ وتلوث الهواء. وعلاوة على ذلك، يتسبب قصر عمر البطاريات في إضطرار السفينة للاعتماد على الوقود الحفري لتوليد الطاقة اللازمة لتشغيل أنظمتها، مما يتسبب في زيادة انبعاثات غازات الدفيئة وتلوث الهواء بشكل عام.
وتتعامل شركات السفن السياحية مع هذه التحديات البيئية من خلال اتخاذ إجراءات للحد من بصمتها الكربونية وتحسين أداءها البيئي. فمن بين الحلول الرئيسية المتبعة، التحول إلى استخدام وقود أقل ضررًا للبيئة مثل الغاز الطبيعي المسال، وتعزيز كفاءة استخدام الوقود لتقليل انبعاثات الغازات الضارة، وتحسين تصاميم السفن لتقليل مقاومة الهواء واستهلاك الطاقة، وتبني أنظمة طاقة بديلة مثل الطاقة الشمسية والرياح والهيدروجين. كما تعمل بعض الشركات على تجربة تكنولوجيا جديدة مثل استخدام البطاريات الكهربائية والغاز الطبيعي المسال في بعض السفن للحد من انبعاثات الكربون.
ومع ذلك، لا يزال العمل مستمرًا للحد من التأثير البيئي لصناعة السفن السياحية. فمن المهم أن تستمر الشركات في العمل على تطوير تكنولوجيات جديدة وتحسين أداء السفن الحالية للحد من بصمتها الكربونية وتحسين استدامة صناعة السفن السياحية.
جدول: التحديات البيئية وتأثيرها على السفن السياحية
التحديات البيئية | التأثيرات على السفن السياحية |
---|---|
ارتفاع انبعاثات غازات الدفيئة | تسهم في تغير المناخ وتلوث الهواء |
ضرورة استخدام الوقود الحفري لتوليد الطاقة | زيادة انبعاثات غازات الدفيئة وتلوث الهواء |
زيادة الاكتظاظ في الموانئ | تحد من توفر الموانئ الملائمة وتزيد من الازدحام المروري في المناطق الساحلية |
شاهد أيضا👇
التحديات الإنشائية والهندسة
يشير الرئيس التنفيذي لشركة بناء السفن إلى أن أكبر سفينة سياحية في العالم هي الأكبر حتى الآن. تتميز هذه السفينة العملاقة بتصميمها الهندسي الذي يشكل تحديًا كبيرًا لشركة البناء. تم استخدام تقنيات هندسية مبتكرة لتحقيق مستوى عالٍ من الأمان والاستقرار في السفينة، بالإضافة إلى ضمان تجربة فريدة للمسافرين على متنها.
واجهت الشركة العديد من التحديات الإنشائية أثناء بناء هذه السفينة الكبيرة. كان من الضروري توفير الهياكل القوية والمتينة التي تستوعب وزنها الثقيل وتتحمل الظروف البحريةالمتنوعة. تمت المواجهة بتجاوز هذه التحديات بنجاح، مما يعزز مكانة الشركة كأحد أبرز شركات بناء السفن في العالم.
التقنيات الهندسية المبتكرة
تستخدم السفينة التقنيات الهندسية المبتكرة لتحقيق الأداء العالي والكفاءة العالية. تم تصميم هياكل السفينة بشكل متقن لتجنب التحطم والضرر أثناء الملاحة في البحار العاتية. كما تم تطبيق تصميمات متقدمة للأجزاء المتحركة والأنظمة الهيدروليكية للتحكم في توزيع الوزن وتقليل اهتزازات السفينة.
التحدي | الحل |
---|---|
تقليل الصوت والاهتزازات | استخدام نظم هيدروليكية متقدمة ومواد عازلة للصوت |
تقليل استهلاك الوقود | تطبيق تكنولوجيا التوفير في استهلاك الوقود |
ضمان السلامة والأمان | استخدام هياكل قوية ونظام مراقبة متطور للوقاية من الحوادث واحتمالية الانزلاق |
تعد هذه التقنيات الهندسية المبتكرة مكوّنًا أساسيًا في بناء أكبر سفينة سياحية في العالم ،وتعزز من قدرة الشركة على تقديم تجربة راحة وأمان استثنائية للمسافرين على متنها.
التحديات اللوجستية والبنية التحتية
تتجه أنظار عشاق السفن السياحية إلى “أيقونة البحار”، وهي أكبر سفينة سياحية في العالم، التي تنتظر الانتهاء من بنائها لتبحر في كانون الثاني/يناير 2024. تعتبر هذه السفينة بلدة صغيرة متحركة، حيث تحتوي على سبعة مسابح ومتنزهات ومتاجر ومطاعم. لها حمولة تصل إلى 250800 طن، وتستوعب حوالي عشرة آلاف شخص. يشير الرئيس التنفيذي لشركة بناء السفن إلى أنها الأكبر في العالم حتى الآن.
ومع ذلك، تشكل تزايد عدد السفن الكبيرة تحديًا فيما يتعلق بالاكتظاظ في الموانئ
وتوفر البنية التحتية الملائمة.
تحتاج السفن الضخمة إلى موانئ كبيرة ومرافق تدعم استيعابها وتلبية احتياجاتها اللوجستية. إذ تحتاج هذه السفن إلى مرافق دقيقة ومناسبة للرسو والمغادرة وتفريغ الركاب والحمولة. يتطلب بناء مرافق مثل هذه اعتماد تخطيط استراتيجي للموانئ والاستثمار في توسيع البنية التحتية القائمة. وعلى الرغم من أن هناك تحديات لتلبية احتياجات هذه السفن الكبيرة، إلا أن هناك اهتمامًا متزايدًا بتوفير الموانئ الملائمة وتطوير البنية التحتية لاستيعاب هذه السفن واستقبال السياح.
تحدي زيادة عدد السفن الكبيرة في الموانئ وتأثيرها على البنية التحتية المحيطة:
يُعَدّ تزايد عدد السفن الكبيرة تحديًا كبيرًا فيما يتعلق بالاكتظاظ في الموانئ والضغط على البنية التحتية المحيطة. يتطلب استيعاب هذا العدد المتزايد من السفن الكبيرة توسيع الموانئ وزيادة قدراتها على تلبية الطلب. ومع ذلك، يعاني العديد من الموانئ من قدرات محدودة نتيجة للتحديات الجغرافية والتكاليف العالية. يتطلب حل هذه التحديات التعاون بين الحكومات والشركات البحرية والموانئ لتطوير البنية التحتية وتحسين استدامة السفن الكبيرة في الموانئ.
المشكلة | الحل المحتمل |
---|---|
الاكتظاظ في الموانئ | توسيع الموانئ وزيادة القدرات اللوجستية |
توافر البنية التحتية الملائمة | استثمار في تحسين البنية التحتية القائمة وتطويرها |
التحديات الجغرافية | التعاون بين الحكومات والشركات لتطوير موانئ جديدة أو توسيع الموانئ الحالية |
التكاليف العالية | توفير الاستثمارات والتمويل اللازم لتطوير الموانئ |
على الرغم من التحديات التي تواجهها السفن الكبيرة فيما يتعلق بالاكتظاظ في الموانئ وتوفر البنية التحتية، إلا أن هناك اهتمامًا متزايدًا بتوفير الموانئ الملائمة وتطوير البنية التحتية لاستيعاب هذه السفن واستقبال السياح. يمكن أن يكون هذا التطور ذو أثر إيجابي على قطاع السياحة واقتصاد المناطق المحيطة بالموانئ، حيث يمكن لهذه السفن العملاقة أن تجذب عددًا كبيرًا من السياح وتحول الموانئ إلى وجهة سياحية رئيسية.
شاهد أيضا👇
التكنولوجيا المتطورة والتجهيزات الفاخرة
تتجه أنظار عشاق السفن السياحية إلى “أيقونة البحار”، وهي أكبر سفينة سياحية في العالم، التي تنتظر الانتهاء من بنائها لتبحر في كانون الثاني/يناير 2024. تعتبر هذه السفينة بلدة صغيرة متحركة، حيث تحتوي على سبعة مسابح ومتنزهات ومتاجر ومطاعم. لها حمولة تصل إلى 250800 طن، وتستوعب حوالي عشرة آلاف شخص. يشير الرئيس التنفيذي لشركة بناء السفن إلى أنها الأكبر في العالم حتى الآن. ومع ذلك، تثير السفينة الضخمة القلق بسبب بصمتها الكربونية وتحدياتها البيئية. كما يشكل تزايد عدد السفن الكبيرة تحديًا فيما يتعلق بالاكتظاظ في الموانئ وتوفر البنية التحتية الملائمة.
على الرغم من ذلك، هناك العديد من الأشخاص الذين يندهشون من التكنولوجيا المتطورة ويحجزون تذاكر السفر على هذه السفينة العملاقة. إن تصميم السفينة يشتمل على أنظمة تكنولوجية حديثة ومتطورة، بدءًا من الأتمتة الذكية لإدارة العمليات على متن السفينة، وصولًا إلى إمكانية الاتصال بالإنترنت عبر الأقمار الصناعية. كما توفر السفينة تجهيزات فاخرة تضمن راحة وترفيه الركاب بما في ذلك السينما، والمراكز التجارية الفاخرة، والمطاعم ذات المستوى العالمي، والسبا ومراكز العافية.
تجربة السفر على هذه السفينة العملاقة هي تجربة لا تُنسى. يمكن للركاب الاستمتاع بأنشطة ترفيهية متنوعة مثل السباحة والمشي في الحدائق وممارسة الرياضة في مراكز اللياقة البدنية المتطورة. بالإضافة إلى ذلك، توفر السفينة رحلات بحرية استكشافية لأماكن سياحية رائعة في مختلف المناطق والوجهات حول العالم.
التحول إلى الطاقة النظيفة
جهد الشركة للتحوّل إلى الطاقة النظيفة يشكل تحديًا في الصناعة البحرية. تسعى الشركة للحد من بصمتها الكربونية عن طريق استخدام مصادر طاقة مستدامة وصديقة للبيئة. تعتبر الطاقة النظيفة بديلاً مهماً عن الوقود التقليدي الذي يلوث البيئة ويساهم في تغير المناخ.
تم اتخاذ عدة إجراءات لتحقيق التحول إلى الطاقة النظيفة في السفينة العملاقة. تم تجهيزها بأحدث التقنيات والمعدات البيئية، بما في ذلك نظام لتوليد الكهرباء من الرياح والطاقة الشمسية. يقوم هذا النظام بتزويد السفينة بالكهرباء اللازمة لتشغيل مختلف التجهيزات والخدمات على متنها. كما تم تجهيز السفينة بأنظمة لمعالجة النفايات وتحلية المياه، مما يحد من تأثيرها البيئي.
التحول إلى الطاقة النظيفة: النتائج
تحظى جهود الشركة في التحوّل إلى الطاقة النظيفة بتقدير كبير في صناعة السفن السياحية. تعكس هذه الجهود التزام الشركة بالحفاظ على البيئة وتوفير تجربة مستدامة للمسافرين. يتوقع أن يكون لهذا التحول تأثير إيجابي على الصناعة بأكملها، حيث ستطالب الشركات الأخرى باتباع نموذج مشابه للحد من تأثيرها البيئي.
الطاقة النظيفة | الفوائد |
---|---|
الكهرباء الشمسية | توليد الكهرباء باستخدام طاقة الشمس المجانية والمتجددة |
الرياح | استغلال طاقة الرياح لتوليد الكهرباء وتقليل استخدام الوقود التقليدي |
معالجة النفايات | تقليل تأثير النفايات البحرية والتأثير البيئي للسفن |
تحلية المياه | توفير مصدر مستدام للمياه على متن السفينة |
باستخدام تقنيات الطاقة النظيفة وتبني ممارسات صديقة للبيئة، تسعى شركة السفن السياحية للعمل على تحويل صناعة السفن إلى مستقبل أكثر استدامة وملائمة. يمكن أن يكون استخدام الطاقة النظيفة في السفن السياحية خطوة هامة نحو حماية بيئتنا والحد من انبعاثات الكربون في البحار.
توقعات المستقبل
من المتوقع أن تكون السفينة جاهزة لأول رحلة لها في يناير 2024. ستكون هذه الرحلة الأولى من نوعها ومن المتوقع أن تستقطب اهتمامًا كبيرًا من عشاق السفن السياحية. سيتم توفير رحلات على متن السفينة في العديد من الوجهات السياحية المشهورة حول العالم، بما في ذلك البحر الكاريبي ومناطق أخرى.
تعتبر الرحلة الأولى للسفينة في عام 2024 مناسبة مهمة، حيث ستكون السفينة رمزًا للتطور التكنولوجي والتجهيزات الفاخرة في صناعة السفن السياحية. ستجتذب السفينة الكثير من الانتباه والإعجاب من جميع أنحاء العالم، ومن المتوقع أن تشكل نقلة نوعية في هذه الصناعة.
ومع ذلك، هناك بعض التحديات التي قد تواجه السفينة في المستقبل. من المهم تحسين البنية التحتية في الموانئ وتطوير النظم اللوجستية للتأكد من توفير المرافق اللازمة لاستيعاب السفينة العملاقة، وتجنب الازدحام والتأخير في الرحلات. كما يتعين على الشركة المالكة للسفينة العمل على تقليل بصمتها الكربونية والانتقال إلى استخدام الطاقة النظيفة، بناءً على المتطلبات البيئية والاستدامة.
تاريخ | الأحداث |
---|---|
أكتوبر 2023 | انتهاء بناء السفينة |
يونيو 2023 | إجراء التجارب البحرية الأولى |
يناير 2024 | أول رحلة للسفينة |
عام 2024 | استمرار تشغيل السفينة في الوجهات العالمية |
المستقبل لصناعة السفن السياحية
تتوقع شركات بناء السفن والشركات المالكة للسفن السياحية أن يستمر ازدياد الطلب على هذه السفن في السنوات القادمة. وبالتالي، ستستمر في العمل على تطوير تكنولوجيا أكثر تطورًا وتجهيزات أكثر فخامة لتلبية متطلبات المسافرين. قد تشهد السفن السياحية تحولًا إلى الطاقة النظيفة بشكل أكبر، مما يعزز الاستدامة البيئية في هذه الصناعة.
من المتوقع أن تستمر السفينة العملاقة في جذب الانتباه وتحطم الأرقام القياسية في السنوات القادمة. ستكون السفينة رمزًا للتجربة الفاخرة والتكنولوجيا المتقدمة في صناعة السفن السياحية. قد تهيمن الشركة المالكة على سوق السفن السياحية في المستقبل بسبب تفوقها التكنولوجي وسعتها الاستيعابية.
باختصار، من المتوقع أن تشهد صناعة السفن السياحية تطورًا مستدامًا في المستقبل، مع توجهات متزايدة نحو الاستدامة البيئية وتوفير تجارب فاخرة للمسافرين. قد تستمر السفينة العملاقة كأيقونة للبحار لسنوات قادمة وتكون الوجهة المفضلة للعديد من الأشخاص حول العالم.
السفن السياحية الأخرى
هناك العديد من السفن السياحية الأخرى في العالم التي تقدم تجربة مختلفة عن أيقونة البحار. واحدة من هذه السفن هي السفينة “رويال كاريبيان”، التي تعد واحدة من أكبر السفن في العالم. توفر هذه السفينة تجهيزات فاخرة وعروض ترفيهية رائعة للركاب، بما في ذلك المطاعم الراقية والمسابح والسبا والمسارح المذهلة. بالإضافة إلى ذلك، تقدم السفينة رحلات مثيرة إلى وجهات مثل البحر الكاريبي والمحيط الهادئ.
أما السفينة “كوين ماري 2″، فهي أحدث إضافة إلى أسطول سفن شركة “كوين ماري” الفاخرة. تتميز هذه السفينة بتصميم عصري ومريح، وتوفر رحلات سياحية فاخرة في أجواء هادئة وممتعة. تحتوي السفينة على مجموعة متنوعة من المطاعم العالمية الراقية والأنشطة الترفيهية المتنوعة، مما يجعلها وجهة مثالية للباحثين عن تجربة سفر فاخرة.
وتعتبر السفينة “ديزني دريم” من السفن السياحية الفريدة التي تقدم تجربة سحرية للأطفال والكبار على حد سواء. تتميز السفينة بتصميمها المبهج ومزاياها المستوحاة من شخصيات ديزني المحبوبة. توفر السفينة أنشطة متنوعة للعائلة وعروض ترفيهية مثيرة، بالإضافة إلى مطاعم تقدم وجبات شهية ومحلات تجارية تبيع منتجات ديزني الحصرية.
اسم السفينة | التجربة المميزة |
---|---|
رويال كاريبيان | تجهيزات فاخرة وعروض ترفيهية في السفينة |
كوين ماري 2 | تصميم عصري ورحلات سياحية فاخرة |
ديزني دريم | تجربة سحرية مستوحاة من شخصيات ديزني |
شاهد أيضا👇
في النهاية، تتوفر العديد من السفن السياحية في العالم التي تقدم تجارب متنوعة ومميزة. سواء كنت تبحث عن الرفاهية والترفيه أو ترغب في تجربة سحرية للعائلة، فإن هذه السفن توفر لك خيارات رائعة لقضاء عطلة لا تُنسى على متنها.
الاستنتاج
لنتفق أن أكبر سفينة سياحية في العالم هي وجهة لا تنسى لعشاق السياحة البحرية وتمثل تحدٍ هندسيًا وتكنولوجيًا للصناعة البحرية. تتجه أنظار عشاق السفن السياحية إلى “أيقونة البحار”، وهي أكبر سفينة سياحية في العالم، التي تنتظر الانتهاء من بنائها لتبحر في كانون الثاني/يناير 2024. تعتبر هذه السفينة بلدة صغيرة متحركة، حيث تحتوي على سبعة مسابح ومتنزهات ومتاجر ومطاعم. لها حمولة تصل إلى 250800 طن، وتستوعب حوالي عشرة آلاف شخص. يشير الرئيس التنفيذي لشركة بناء السفن إلى أنها الأكبر في العالم حتى الآن. ومع ذلك، تثير السفينة الضخمة القلق بسبب بصمتها الكربونية وتحدياتها البيئية. كما يشكل تزايد عدد السفن الكبيرة تحديًا فيما يتعلق بالاكتظاظ في الموانئ وتوفر البنية التحتية الملائمة. وعلى الرغم من ذلك، هناك العديد من الأشخاص الذين يندهشون من التكنولوجيا المتطورة ويحجزون تذاكر السفر على هذه السفينة العملاقة.